001059709
100 $a20120430 y50
101 $aara
2001 $aاثر البعد الامني على العلاقات الاورو مغاربيةمن خلال سياسة الحوار الاوروبي$bressource électronique
210 $aUniversité de Biskra - Mohamed Khider : Département de Sciecne Politique$cUniversité de Biskra - Mohamed Khider $d2010
215 $d4
328 1$bMagister$cSciences Politiques et Relations Internationales$eDépartement de Sciecne Politique , Université de Biskra - Mohamed Khider $d2010
330 $aتهدف هذه الدراسة إلى بحث أثر البعد الأمني على العلاقات الاورومغاربية من خلال سياسة الجوار الأوربي ، حيث تبين من خلال الإطار المفاهيمي و النظري للدراسة أن البيئة الأمنية لعالم مابعد الحرب الباردة مختلفة وبصورة واضحة عما كانت عليه في السابق وأن مفهوم الأمن في حد ذاته خضع لعميلة تحول وفقا لمعطيات هذه البيئة الجديدة الأمر الذي استدعى إعادة صياغته خصوصا مع بروز الأنماط الجديدة للتهديدات وظهور ما يعرف بالتهديدات العابرة للحدود .
وكاستجابة لهذه التحولات في المجال المتوسطي جاءت سياسة الجوار الأوربي بعد التوسيع التاريخي الذي شهده الاتحاد الأوربي سنة 2004 كمحاولة جديدة في سلسلة العلاقات الأوربية المتوسطية لإيجاد الحلول المشتركة على اعتبار أن الاتحاد الأوربي اقر بمدى تداخل هذه التهديدات والمخاطر مع بعضها هذا من جهة ومن جهة أخرى اقر بان الاستجابات أحادية الطرف والتي تعتمد على الحلول العسكرية غير مجدية فالخطر مشترك والأمن لم يعد أمن بأبعاد عسكرية صرفة بل متعدد الأبعاد.
ولأن المنطقة المغاربية طرف أكثر من مهم في المعادلة الأمنية للمتوسط فان تجاوبه مع سياسة الجوار لحل الإشكاليات الجديدة للأمن محل تساؤل حاولت الدراسة الإجابة عنه ، ومعرفة ما مدى تجاوب الأطراف المغاربية :المغرب تونس الجزائر ليبيا موريتانيا مع التوجه الأوربي نحو امننة علاقاته مع جيرانه ضمن ما يسمى بحلقة الأصدقاء ، وما مدى تأثير الصيغة الجديدة للعلاقات الاورومغاربية (الجوار) على منحى هذه العلاقات خصوصا في بعدها الأمني .
610 $aالبعد الامني -الاورو مغاربية-الحوار الاوروبي
700 $aراضية, لعور
701 $aArray
801 0$aDZ$bCERIST PNST
901$ac
990 $a1165